[center]
[center]و دي نبذات عن اعلام البحيرة
( الإمام الشهيد حسن البنا)
ولد
حسن البنا بالمحمودية- محافظة البحيرة في مصر في شعبان 1324هـ أكتوبر
1906، والده الشيخ احمد عبد الرحمن البنا من العلماء العاملين وله عدة
مصنفات في الحديث الشريف من أهمها "الفتح الرباني لترتيب مسند الإمام
أحمد".
بدأ حسن البنا اهتمامه بالعمل الإسلامي في
سن مبكرة، أشتغل بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والدعوة إلى الله، وكان
محبوبا بين زملائه في المدرسة فأنشأ معهم "جمعية الأخلاق الدينية" وبعدها
"جمعية منع المحرمات" كما شارك في ثورة 1919 وهو في الثانية عشرة من عمره.
تخرج
البنا من دار العلوم عام 1346هـ (1927)، وكان ترتيبه الأول وبعد نجاحه
بشهور عين مدرسا بمدينة الإسماعيلية، وبدأ بنشر الدعوة الإسلامية في
تجمعات الناس في المقاهي، وقد امتاز بحسن عرضه وقدرته على الإقناع.
تميز بقدرته على تجاوز الإخفاقات التي تسود المجتمع الإسلامي، وكان ينصح زملائه بالتماس الأعذار لبعضهم.
تعاهد مع ستة نفر من إخوانه على تكوين أول نواة لجماعة الإخوان المسلمين في شوال 1346هـ آذار 1928م، وكانت البداية في الإسماعيلية.
في عام 1351هـ– 1932م، نقل إلى القاهرة، وكان لذلك اثر كبير على الدعوة، حيث أخذت طوراً جديداً، وأسس المركز العام بالقاهرة.
حرص الإمام البنا أن تكون دعوته غير إقليمية في حدود مصر، ولذلك فإنها امتدت إلى الكثير من أقطار العالم العربي والإسلامي.
امتاز حسن البنا بكثرة ترحاله داخل القطر المصري لنشر الدعوة وربط الإخوان بها وربط أجزاء الدعوة ببعضها.
استشهاد الإمام المؤسسبعد
إعلان النقراشي حل جماعة الإخوان المسلمين في 9 كانون أول 1948م ومصادرة
أموالها واعتقال معظم أعضائها في اليوم التالي، هم الإمام حسن البنا أن
يدخل السجن مع إخوانه فمُنع من ذلك.
وترافع عن قرار الحل أمام مجلس الدولة أربع ساعات مبينا حقيقة المؤامرة على الجماعة والتي دبر ففي ثكنات الاستعمار بمعرفة القصر.
وقبل الاعتقال بعدة أيام صادروا سيارته، واعتقلوا السائق وسحبوا السلاح المرخص وقبض على شقيقيه اللذين كانا يرافقانه في تحركاته.
وفي
12 شباط 1949م وقع حادث الاغتيال، ولفظ الشهيد أنفاسه في الساعة الثانية
عشرة والنصف بعد منتصف الليل. ولم يعلم أهله بذلك إلا في الثانية صباحا.
وكانت
إصابة الشهيد تحت الإبط، ولم تكن خطيرة، شهد بذلك الأطباء الذين شاهدوه
وهو يدخل المستشفى. وقتل حسن البنا داخل المستشفى بأوامر من القصر.
ولم
تسمح الدولة بخروج أحد من الرجال في جنازته، فحملتها النساء ولكن مكرم
عبيد باشا القبطي ندّى الحكومة وانضم إلى عائلة البنا في جنازته.
إن حسن البنا لم يمت، فهو شهيد،ودعوته لم تمت ولن تموت- بإذن الله- حتى ترث هذه الأرض كلها.
الشيخ محمــود شلتـــــوت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ولد
الشيخ محمود شلتوت بقرية منية بن منصور مركز ايتاي البارود بمحافظة
البحيرة سنة 1893، نال العالمية سنة 1918 عين مدرساً بالمعاهد ثمّ بالقسم
العالي ثمّ مدرساً باقسام التخصص، ثمّ وكيلاً لكلية الشريعة، ثمّ عضواً في
جماعة كبار العلماء، ثمّ شيخاً للأزهر سنة 1958 وكان عضواً بمجمع اللغة
العربية سنة 1946 وكان اول حامل للقب الإمام الأكبر
الشيخ محمد الغزالي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]في
قرية "نكلا العنب" التابعة لمركز ايتاي البارود بمحافظة البحيرة بمصر ولد
الشيخ محمد الغزالي في (5 من ذي الحجة 1335هـ = 22 من سبتمبر 1917م) ونشأة
في أسرة كريمة، وتربى في بيئة مؤمنة؛ فحفظ القرآن، وقرأ الحديث في منزل
والده، ثم التحق بمعهد الإسكندرية الديني الابتدائي، وظل به حتى حصل على
الثانوية الأزهرية، ثم انتقل إلى القاهرة سنة (1356هـ =1937م) والتحق
بكلية أصول الدين ظهر أول مقال له وهو طالب في السنة الثالثة بالكلية،
تخرج سنة (1360هـ = 1941م) ثم تخصص في الدعوة، وحصل على درجة "العالمية"
سنة (1362هـ = 1943م) وبدأ رحلته في الدعوة في مساجد القاهرة
سمي
الإمام محمد الغزالي بهذا الاسم رغبة من والده الذي كان هو ايضا عالم
إسلامي فلقد رأي في منامه الشيخ الغزالي وقال له انه سوف ينجب ولد ونصحه
ان يسميه علي اسمه الغزالي فما كان من الأب الا انه عمل بما رآه في الحلم
و من أشهر مؤلفات الشيخ الغزالي عقيدة المسلم وكيف تفهم الإسلام وهموم
الداعية وسر تأخر العرب والكثير و الكثير من الأعمال الهامة حيث بلغت
مؤلفاته اكثر من خمسون عمل التي كان لها تأثير قوي علي الأمة الإسلامية
كلها نال العديد من الجوائز و التكريم فحصل علي جائزة الملك فيصل للعلوم
الإسلامية عام 1989 في 9/3/1996 توفي الشيخ محمد الغزالي في السعودية
ودفن بالبقيع تنفيذا لوصيته ومن اهم مؤلفات الشيخ الغزالي رحمه الله ما
يلي السنة النبوية بين أهل الفقه و اهل الحديث - الإسلام والأوضاع
الإقتصادية- الإسلام والاستبداد السياسي - الإسلام والطاقات المعطلة
مستقبل الإسلام خارج أرضه - الإسلام المفترى عليه - الإستعمار.. أحقاد
وأطماع- هموم داعية -خلق المؤمن- عقيدة المسلم -السيرة النبوية- الجانب
العاطفي في الاسلام وغيرها الكثير
الشيخ محمد عبدة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]الشيخ
محمد عبده ولد الشيخ محمد عبده سنة 1849م في قرية "محلة نصر" بمركز
شبراخيت في محافظة البحيرة من أبويين مصريين، وفي سنة 1866م التحق بالجامع
الأزهر، وفي سنة 1877م حصل على الشهادة العالمية، وفي سنة 1879م عمل
مدرساً للتاريخ في مدرسة "دار العلوم" وفي سنة 1882م اشترك في ثورة احمد
عرابي ضد الإنجليز، وبعد فشل الثورة حكم عليه بالسجن ثم بالنفي إلى سوريا
لمدة ثلاث سنوات، وسافر بدعوة من أستاذه "جمال الدين الأفغاني" إلى باريس
سنة 1884م، وأسس صحيفة "العروة الوثقى"، وفي سنة 1885م غادر باريس إلى
بيروت، وفي ذات العام أسس جمعية سرية مشبوهة ذات صلة بالمحافل الماسونية
اليهودية العالمية - تحت زعم - التقريب بين الأديان !!! وفي سنة 1886م
اشتغل بالتدريس في "المدرسة السلطانية" وفي بيروت تزوج من زوجته الثانية
بعد وفاة زوجته الأولى. وفي سنة 1889م/1306هـ عاد محمد عبده الى مصر بعفو
من الخديو توفيق، ووساطة تلميذه "سعد زغلول" وإلحاح نازلي فاضل على
"اللورد كرومر" كي يعفو عنه ويأمر "الخديو توفيق" عميل الإنجليز أن يصدر
العفو "وقد كان"، وقد اشترط عليه كرومر ألا يعمل بالسياسة فقبل.
وفي
سنة 1889م عين قاضياً بمحكمة بنها ثم انتقل الى محكمة الزقازيق ثم محكمة
عابدين ثم ارتقى الى منصب مستشار في محكمة الاستئناف عام 1819م، وفي 3
يونيو عام 1899م (24 محرم عام 1317هـ) عين في منصب المفتي، وتبعاً لذلك
أصبح عضواً في مجلس الأوقاف الأعلى. وفي 25 يونيو عام 1890م عين عضواً في
مجلس شورى القوانين. وفي سنة 1900م (1318هـ) أسس جمعية إحياء العلوم
العربية لنشر المخطوطات. وزار العديد من الدول الأوروبية والعربية. وفي
الساعة الخامسة مساء يوم 11 يوليو عام 1905م (7 جمادى الأولى عام 1323هـ)
توفى الشيخ بالاسكندرية بعد معاناة من مرض السرطان عن سبع وخمسين سنة،
ودفن بالقاهرة ورثاه العديد من الشعراء رحمه الله تعالى. استقلال منصب
الإفتاء في 3 يونيو سنة 1899م (24 محرم 1317هـ) صدر مرسوم خديو وقعه
الخديو عباس حلمي بتعيين الشيخ محمد عبده مفتياً للديار المصرية وهذا نصه:
"صدر أمر عال من المعية السنية بتاريخ 3 يونيو 1899م/24 محرم 1317هـ نمرة
2 سايرة، صورته. "فضيلتلو حضرة الشيخ محمد عبده، مفتي الديار المصرية:
بناء على ما هو معهود في حضرتكم من العلامية وكمال الدراية، قد وجهنا
لعهدكم وظيفة إفتاء الديار المصرية، وأصدرنا أمرنا هذا لفضيلتكم
للمعلومية، والقيام بمهام هذه الوظيفة وقد أخطرنا الباشا رئيس مجلس النظار
بذلك " كان منصب الإفتاء يضاف لمن يشغل وظيفة "مشيخة الجامع الأزهر في
السابق وبهذا المرسوم استقل منصب الإفتاء عن منصب شيخة الجامع الأزهر،
وصار
الشيخ محمد عبده أول مفتي مستقل لمصر معين من قبل الخديو عباس حلمي وهذا
احصاء لفتاوى الشيخ محمد عبده. عدد الفتاوى 944 فتوى استغرقت المجلد
الثاني من سجلات مضبطة دار الإفتاء بأكمله وصفحاته 198، كما استغرقت 159
صفحة من صفحات المجلد الثالث. ظل الشيخ محمد عبده مفتياً للديار المصرية
ست سنوات كاملة حتى وفاته عام 1905 ميلادية، وجاءت فتاواه على النحو
التالي: (أ) عن الوقف وقضاياه، والميراث ومشكلاته ... والمعاملات ذات
الطابع المالي والآثار الاقتصادية ... مثل البيع والشراء، والإجازة والرهن
والإبداع، والوصاية والشفعة والولاية على القصر، والحكر والحجر والشركة
وإبراء الذمة، ووضع اليد والديون واستقلال المرأة المالي والاقتصادي ...
الخ يبلغ عدد فتاواه في ذلك 728 فتوى. (ب) عن مشاكل الأسرة وقضاياها .. من
الزواج، والطلاق والنفقة والإرضاع والحضانة ، والإقرار بالغلام المجهول
.... الخ وعدد فتاواه في ذلك 100 فتوى. (جـ) عن القود والقتل والقصاص: عدد
فتاواه في ذلك 29 فتوى. (د) فتاوى في موضوعات متنوعة ومختلفة. عدد فتاواه
في ذلك نحواً من 87 فتوى. ونلاحظ أن 80% من الفتاوي تتعلق بمشكلات خاصة
بالحياة المالية والاقتصادية وقضاياها وللعلماء مآخذ على فتاوى الشيخ محمد
عبده لكن ليس هنا مجاله
ا. أهم مؤلفاته
. 1- رسالة التوحيد
. 2- تحقيق وشرح "البصائر القصيرية للطوسي"
. 3- تحقيق وشرح "دلائل الإعجاز" و"أسرار البلاغة" للجرجاني
. 4- الرد على هانوتو الفرنسي
. 5- الإسلام والنصرنية بين العلم والمدنية. رد به على فرح انطوني سنة 1902م.
. 6- تقرير اصلاح المحاكم الشرعية سنة 1899م
الشيخ عبد الحميد كشك[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]الشيخ
عبد الحميد كشك من أكثر الدعاة والخطباء شعبية في الربع الأخير من القرن
العشرين وقد وصلت شعبيته إلى درجة أن المسجد الذي كان يخطب فيه خطب الجمعة
حمل اسمه ، وكذلك الشارع الذي كان يقطن فيه بحي حدائق القبة . ودخلت
الشرائط المسجل عليها خطبه العديد من بيوت المسلمين في مصر والعالم العربي.
والشيخ
عبد الحميد كشك ولد بمصر عام 1933م في مدينة شبرا خيت من أعمال محافظة
البحيرة بجمهورية مصر العربية . وبسبب المرض فقد نعمة البصر . وقد ولد في
أسرة فقيرة وكان أبوه بالإسكندرية وحفظ القرآن الكريم ولم يبلغ الثامنة من
عمره ،وحصل على الشهادة الابتدائية ، ثم حصل على الشهادة الثانوية
الأزهرية بتفوق والتحق بكلية أصول الدين وحصل على شهادتها بتفوق أيضًا .
وفي
أوائل الستينيات عين خطيبًا في مسجد الطيبي التابع لوزارة الأوقاف بحي
السيدة بالقاهرة ومثل الأزهر في عيد العام عام 1961، وفي عام 1964 صدر
قرار بتعيينه إمامًا لمسجد عين الحياة بشارع مصر والسودان في منطقة دير
الملاك بعد أن تعرض للاعتقال عام 1966 مع الإسلاميين في ذلك الوقت في عهد
الرئيس جمال عبد الناصر . وقد أودع سجن القلعة ثم نقل بعد ذلك إلى سجن طرة
وأُطلق سراحه عام 1968. وقد تعرض لتعذيب وحشي في هذه الأثناء ورغم ذلك
احتفظ بوظيفته إمامًا لمسجد عين الحياة .
وفي عام
1972 بدأ يكثف خطبه وزادت شهرته بصورة واسعة وكان يحضر الصلاة معه حشود
هائلة من المصلين . ومنذ عام 1976 بدأ الاصطدام بالسلطة وخاصة بعد معاهدة
كامب ديفيد حيث اتهم الحكومة بالخيانة للإسلام وأخذ يستعرض صور الفساد في
مصر من الناحية الاجتماعية والفنية والحياة العامة . وقد ألقى القبض عليه
في عام 1981 مع عدد من المعارضين السياسيين ضمن قرارات سبتمبر الشهيرة
للرئيس المصري محمد أنور السادات ، وقد أفرج عنه عام 1982
رفض
الشيخ عبد الحميد كشك مغادرة مصر إلى أي من البلاد العربية أو الإسلامية
رغم الإغراء إلا لحج بيت الله الحرام عام 1973م. وتفرغ للتأليف حتى بلغت
مؤلفاته 115مؤلفًا ، على مدى 12 عامًا أي في الفترة ما بين 1982 وحتى صيف
1994، منها كتاب عن قصص الأنبياء وآخر عن الفتاوى وقد أتم تفسير القرآن
الكريم تحت عنوان ( في رحاب القرآن ) ، كما أن له حوالي ألفي شريط كاسيت
هي جملة الخطب التي ألقاها على منبر مسجد ( عين الحياة ) . وكان للشيخ كشك
بعض من آرائه الإصلاحية لللأزهر إذ كان ينادي بأن يكون منصب شيخ الأزهر
بالانتخابات لا بالتعيين وأن يعود الأزهر إلى ما كان عليه قبل قانون
التطوير عام 1961 وأن تقتصر الدراسة فيه على الكليات الشرعية وهي أصول
الدين واللغة العربية والدعوة ، وكان الشيخ عبد الحميد يرى أن الوظيفة
الرئيسية للأزهر هي تخريج دعاة وخطباء للمساجد التي يزيد عددها في مصر على
مائة ألف مسجد . ورفض كذلك أن تكون رسالة المسجد تعبدية فقط ، وكان ينادي
بأن تكون المساجد منارات للإشعاع فكريًا واجتماعيًا .
وقد لقي ربه وهو ساجد قبيل صلاة الجمعة في 6/12/1996 وهو في الثالثة والستين من عمره رحمه الله رحمة واسعة .
محمود سامي البارودي[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]محمود
سامي باشا بن حسن حسين بن عبد الله البارودي المصري شاعر عربي ولد في 6
أكتوبر عام 1839 م في حي باب الخلق بالقاهرة لأبوين من أصل شركسي من سلالة
المقام السيفي نوروز الأتابكي (أخي برسباي). . وكان أجداده ملتزمي إقطاعية
إيتاي البارود بمحافظة البحيرة. يعتبر البارودي رائد الشعر العربي الحديث
الذي جدّد في القصيدة العربية شكلاً ومضموناً، ولقب باسم فارس السيف
والقلم.
أتم دراسته الابتدائية عام 1851 م ثم التحق بالمرحلة التجهيزية
من المدرسة الحربية المفروزة وانتظم فيها يدرس فنون الحرب، وعلوم الدين
واللغة والحساب والجبر وتخرج من المدرسة المفروزة عام 1855 م ولم يستطع
استكمال دراسته العليا، والتحق بالجيش السلطاني.
عمل بعد ذلك بوزارة
الخارجية وذهب إلى الأستانة عام 1857 م وأعانته إجادته للغة التركية
ومعرفته اللغة الفارسية على الالتحاق بقلم كتابة السر بنظارة الخارجية
التركية وظل هناك نحو سبع سنوات 1857-1863. ثم عاد إلى مصر في فبراير 1863
م عينه الخديوي إسماعيل معيناً لأحمد خيري باشا على إدارة المكاتبات بين
مصر والأستانة.
ضاق البارودي برتابة العمل الديواني ونزعت نفسه إلى
تحقيق آماله في حياة الفروسية والجهاد، فنجح في يوليو عام 1863 في
الانتقال إلى الجيش حيث عمل برتبة البكباشي العسكرية وأُلحقَ بآلاي الحرس
الخديوي وعين قائداً لكتيبتين من فرسانه، وأثبت كفاءة عالية في عمله. تجلت
مواهبه الشعرية في سن مبكرة بعد أن استوعب التراث العربي وقرأ روائع الشعر
العربي والفارسي والتركي، فكان ذلك من عوامل التجديد في شعره الأصيل.
اشترك
الفارس الشاعر في إخماد ثورة جزيرة أقريطش (كريت) عام 1865 واستمر في تلك
المهمة لمدة عامين أثبت فيهما شجاعة عالية وبطولة نادرة. وكان أحد أبطال
ثورة عام 1881 م الشهيرة ضد الخديوي توفيق بالاشتراك مع أحمد عرابي، وقد
أسندت إليه رئاسة الوزارة الوطنية في 4 فبراير 1882 م حتى 26 مايو 1882 م.
بعد
سلسلة من أعمال الكفاح والنضال ضد فساد الحكم وضد الاحتلال الإنجليزي لمصر
عام 1882 قررت السلطات الحاكمة نفيه مع زعماء الثورة العرابية في 3 ديسمبر
عام 1882 إلى جزيرة سرنديب (سريلانكا).
ظل في المنفى بمدينة كولومبو
أكثر من سبعة عشر عاماً يعاني الوحدة والمرض والغربة عن وطنه، فسجّل كل
ذلك في شعره النابع من ألمه وحنينه. تعلم الإنجليزية في خلالها وترجم
كتباً إلى العربية. بعد أن بلغ الستين من عمره اشتدت عليه وطأة المرض وضعف
بصره فقرر عودته إلى وطنه مصر للعلاج، فعاد إلى مصر يوم 12 سبتمبر 1899 م
وكانت فرحته غامرة بعودته إلى الوطن وأنشد أنشودة العودة التي قال في
مستهلها:
توفي البارودي في 12 ديسمبر 1904 م بعد سلسلة من الكفاح والنضال من أجل استقلال مصر وحريتها وعزتها
الدكتور احمد زويل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ولد
الدكتور أحمد زويل في مدينة دمنهور بجمهورية مصر العربية في السادس
والعشرون من فبراير عام 1946, وبدأ تعليمه الأولي بمدينة دمنهور ثم انتقل
مع الأسرة الي مدينة دسوق مقر عمل والده حيث أكمل تعليمه حتي المرحلة
الثانوية ثم التحق بكلية العلوم جامعة الاسكندرية عام1963 وحصل علي
بكالوريوس العلوم قسم الكيمياء عام1967 بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف
وكان يقيم أثناء سنوات الدراسة الجامعية بمنزل خاله المرحوم علي ربيع حماد
بالعنوان 8 ش10
بمنشية إفلاقة .بدمنهور ثم حصل بعد ذلك علي شهادة الماجستير من جامعة الأسكندرية
وبدأ
الدكتور أحمد زويل مستقبله العملي كمتدرب في شركة "شل" في مدينة
الأسكندرية عام 1966 واستكمل دراساته العليا .بعد ذلك في الولايات المتحدة
حيث حصل علي شهادة الدكتوراه عام 1974 من جامعة بنسلفانيا
وبعد
شهادة الدكتوراه, انتقل الدكتور زويل الي جامعة بيركلي بولاية كاليفورنيا
وانضم لفريق الأبحاث هناك. وفي عام 1976 .عين زويل في كلية كالتك كمساعد
أستاذ للفيزياء الكيميائية وكان في ذلك الوقت في سن الثلاثين
وفي
عام 1982 نجح في تولي منصب أستاذا للكيمياء وفي عام 1990 تم تكريمه
بالحصول علي منصب الأستاذ الأول للكيمياء .في معهد لينوس بولينج
وفي
سن الثانية والخمسين فاز الدكتور أحمد زويل بجائزة بنيامين فرانكلين بعد
اكتشافه العلمي المذهل المعروف بإسم "ثانية الفيمتو" أو "Femto-Second"
وهي أصغر وحدة زمنية في الثانية, ولقد تسلم جائزته في إحتفال كبير حضره
1500 مدعو من أشهر العلماء والشخصيات العامة مثل الرئيسان الاسبقان
للولايات المتحدة الامريكية جيمي كارتر وجيرالد فورد .وغيرهم
وفي
عام 1991 تم ترشيح الدكتور أحمد زويل لجائزة نوبل في الكيمياء وبذلك يكون
أول عالم عربي مسلم يفوز بتلك الجائزة في الكيمياء منذ أن فاز بها الدكتور
نجيب محفوظ عام 1988 في الأدب والرئيس الراحل محمد أنور السادات في السلام
عام .1978
وللدكتور أحمد زويل أربعة أبناء وهو متزوج من "ديما زويل" وهي تعمل طبيبة في مجال الصحة العامة, ا
اوهو يعيش حاليا في .سان مارينو بولاية كاليفورنيا
ويشغل
الدكتور أحمد زويل عدة مناصب وهي الأستاذ الاول للكيمياء ف معهد لينوس
بولينج وأستاذا للفيزياء في معهد .كاليفورنيا للتكنولوجيا ومدير معمل
العلوم الذرية
وأبحاث الدكتور زويل حاليا تهدف
الي تطوير استخدامات أشعة الليزر للإستفادة منها في علم الكيمياء
والأحياء, أما في مجال الفيمتو الذي تم تطويره مع فريق العمل بجامعة كالتك
فإن هدفهم الرئيسي حاليا هو استخدام تكنولوجيا الفيمتو في تصوير العمليات
الكيميائية وفي المجالات المتعلقة بها في الفيزياء والأحياء لمجالات
الدكتور عبد الوهاب المسيري[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]الدكتور
عبد الوهاب المسيري ولد في مدينة دمنهور فى مصر في أكتوبر عام 1938م،
تخرج من كلية الآداب عام 59، وحصل على الماجستير في الأدب الإنجليزي
المقارن من جامعة (كولومبيا) في الولايات المتحدة الأمريكية عام 64، وعلى
الدكتوراه من جامعة (ريتجرز) عام 69.
صدرت له
عشرات الدراسات والمقالات عن إسرائيل والحركة الصهيونية ويعتبر واحداً من
أبرز المؤرخين العالميين المتخصصين في الحركة الصهيوينة.وله ابحاث في
النقد الادبي و يشغل الان منصب (المنسق العام لحركة كفــاية)بالاضافة
لكونه استاذا غير متفرغ بجامعة عين شمس .
الحاج محمد عبد الفتاح شريف[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ولد الحاج محمد عبد الفتاح الشريف فى قرية كنيسة الضهرية مركز ايتاى البارود يوم 1/5/1909 حصل
على دبلوم المساحه وكان يعمل مساحا فى هيئة المساحة اعتقل سنه 1965ضمن ما
عرف بتنظيم 65 وحكم عليه بالمؤبد امضي منه 10 سنوات فى السجن وخرج سنة 1975
ليعاود نشاطه الدعوي ويستمر علي عهده ووفائه لدعوته. ثم أعيد اعتقاله في
سنة 1981 وخرج ثم أعيد اعتقاله للمرة الثالثة سنة 1995 واحيل الى المحكمه
العسكريه وافرج عنه لكبر سنه (افراج صحى ) توفى يوم 14/5/2004 بعد جهاد
مرير فى دعوة الاخوان المسلمين
...............................................................................................................................
الحاج عباس السيسي رحمه الله[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]-
من مواليد 28/11/1918م رشيد البحيرة.- حاصل على دبلوم المدارس الثانوية الصناعية.- تطوع بمدرسة الصناعات الحربية بتوجيه من فضيلة المرشد العام.- التحق بورش سلاح الصيانة بعد التخرج.- حضر معارك الحرب العالمية الثانية 1940م في الصحراء الغربية من النصابة إلى العالمية.- تعرف على دعوة الإخوان عام 1936م، وتقابل مع الإمام في نفس العام.- اعتقل عام 1948م لانتمائه لجماعة الإخوان لمدة ستة أشهر، ثم اعتقل عام 1954 لمدة عامين.- ثم فصل من الخدمة عام 1956م.- اعتقل مجددًا عام 1965 إلى عام 1974م.- يُعد محيي دعوة الإخوان وباعثها من جديد بعد خروجه من المعتقل في السبعينيات.- ساهم بدور بارز وفعَّال في نشر الدعوة خارج مصر، وشهدت له ساحات العالم بتحركاته وجولاته الدعوية وغرسه التربوي.- عمل بصناعة الألبان وتجارتها في رشيد لمدة عشرين عامًا.- ثم أسس دار القبس، ونشرت له عدة مؤلفات، منها:(رشيدالمدينة الباسلة- من المذبحة إلى ساحة الدعوة- الدعوة إلى الله حب- حسالبنا مواقف في الدعوة والتربية- الطريق إلى القلوب- جمال عبد الناصروحادث المنشية- في قافلة الإخوان المسلمين- الحب في الله (رسالة)- الذوقسلوك الروح).- صبر واحتسب في كافة المحن التي تعرض لها.-ونزل به البلاء من الله ممثلاً في مرضه الشديد الذي أصابه، ولكنه كانالصابر المحتسب حتى لقي الله في الثامن من رمضان 1425 هـ الموافق22/10/2004الشيخ عمر مكرمدمنهور اقدم مدن العالم على الاطلاق و اول عاصمة دولة في التاريخ (عاصمة دولة الفرعنة بالوجه البحري ثم ضمها مينا و وحد شطري مصر )
كانت المدينة الثانية من حيث الاهمية في فترة الاحتلال اليوناني ثم الروماني تلي السكندرية مباشرة في الاهمية
كان لفتح الاسلام للمدينة قصص طويلة و بني بها عمرو بن العاص ثاني مساجد مصر بعد مسجده بالفسطاط(القاهرة ) و هو مسجد التوبة
و كانت المدينة طوال التاريخ الاسلامي عاصمة منطقة البحيرة التي تضم رشيد و الاسكندرية (سابقا)
و البحيرة هي ماوى القبائل العربية التي اتت مع الفتح الاسلامي
و كانت عاصمة الثورة على ظلم المماليك و اوصى العثمانيون بعدم اتخاذ اهلها
في الجيش لكثرة ثوراتهم (كانوا يرون العروبة و القرشية شرط تولي الخلافة)
كانت مركز المقاومة ضد الحملة الفرنسية و لم يجرؤ الفرنسيين على اقتحامها الا بعد اقتحام القاهرة و كل المدن المحيطة
ثارت على الفرنسيين عدة ثورات خلال فترة وجيزة (اقل من عام) و على اثر
انكسار كل ثورة يشنق عدد من الاهالي و الاعيان و العلماء بها و في اخر مرة
لجا الفرنسييون الى اتخاذ اكابر العائلات رهائن كي يتوقف اهل البحيرة عن
الثورة الى ان اتاهم شيخ من شيوخ بلاد المغرب و دعا اهل البحيرة الى
الجهاد (ابو عبد الله المغربي) و جعل دمنهور عاصمته و انتصر على نابليون
بونابرت في خمس معارك متتتالية انتهت باستشهاده و استشهاد الفين من رجال
البحيرة و خيرتها على ارض دمنهور ثم امر نابليون بابادة سكان المدينة و
حرق جنوده البشر احياء في البيوت و الطرقات و قتلوا كل من لم يستطع الهرب
و قدر عدد الشهداء بربع سكان المدينة و راسل قائد كتيبة اعدام دمنهور احد
القادة (و لازالت الرسالة مدونة في المراجع الفرنسية و محفوظة كوثيقة )
برسالة قال فيها
: اصبحت دمنهور كومة من الرماد ما تركنا فيها حجر فوق حجر و قتلنا من اهلها نحو ما يزيد عن الف و خمسمائة شخص
و بعد ثلاث سنوات فقط من تلك المجزرة و بعد ان تحررت مصر من اافرنسيين تبنى الشيخ عمر مكرم
(بطل المقاومة المنتصرة و نقيب الاشراف و عالم ازهري )
اختيار
من يتوسم فيهم الصلاح من الضباط العثمانيين ليكون واليا على مصر و وقع
اختياره على محمد علي الذي بايع الشيخ على العمل بالشرع و عدم الظلم و
ساندته المدينة بكل ما اوتيت من قوة حتى فرض على الدولة العثمانية توليته
و لكن انجلترا راسلت احد عملائها من المماليك ليحتل دمنهور و يجعلها عاصمة
تمهيدا لحملتها المسماه حملة فريزر و لكن المدينة قاومت المملوكي الخائن و
تبنت تولية محمد علي حكم مصر رغم هزيمته عسكريا امام الخائن ثلاث مرات و
حوصرت المدينة لعامين متتاليين و لم تستسلم مما ادى الى جنون المملوكي
الخائن و رحيله الى الصعيد و انتحر في الطريق
و بعد ان استقر لمحمد علي زمام الامور في مصر نكل بالشيخ عمر مكرم و كان
هو و معظم انصاره من دمنهور و البحيرة عموما نفى بعضهم وقتل الاخرين
و ولى دمنهور زوج اخته و اوصاه باتباع الشدة مع المدينة و عمد محمد علي
الى سياسة منظمة هدفها افقار المدينة (و عمد الى فرض ضريبة شديدة فترة قحت
بالبحيرة على اثر انهيار سد ابو قير مما جعل اراضي المنطقة مغطاة بمياه
البحر المالحة ) و اذلالها و تقليل اهميتها و تواصى هو و خلفاؤه بهذا الى
ان توارت المدينة تماما عن حيز و نطاق التاثير في تاريخ مصر و اصبحت
البحيرة عموما و دمنهور خصوصا افقر محافظات الوجه البحري و اعلى نسبة
بطالة و بالذات بطالة المثقفين و الحملة المؤهلات العليا
و سقط عدد من ابناء المدينة شهداء في معارك البطل احمد عرابي مع الانجليز
و استماتوا مع باقي ابناء البحيرة في الدفاع عن حدود مصر ضد الغزو
الانجليزي حتى استيئس الانجليز دخول مصر من جهة الغرب فعمدوا الى التضليل
و الخداع و دخلو من الشرق من جهة قناة السويس و فرضت غرام حربية كبيرة على
المدينة بعد تمكن الانجليز من دخول مصر
و سقط من المدينة اثنى عشر شهيدا في احداث اليوم الاول من ثورة 1919 .الاعلامى الكبير عمر بطيشةتاريخ الميلاد
19/3/1943 – دمنهور – البحيرة
الـتـخـرج
1964 م ليسانس آداب قسم اللغه الإنجليزيه - من جامعه الاسكندرية دراسات عليا
1971 م دبلوم دراسات عليا في الإعلام من كلية الإعلام القاهرة – قسم الاذاعه والتليفزيون الـعـمـل
1965 م مقدم برامج بالمنوعات بالبرنامج العام
1979م مدير إدارة البرامج الاجتماعية بالبرنامج العام
1988 م مدير عام المنوعات بالشبكة الرئيسية
1993 م مدير عام اذاعه الشباب والرياضة
1994 م رئيس الشبكة الرئيسية (البرنامج العام)
2001 م رئيس الاذاعه المصرية – عضو مجلس الأمناء المنتدب
مساهمات في مجال الراديو:
قدم العديد من البرامج وتميز بصفة خاصة في الحوار خاصة البرنامج الاسبوعى
"شاهد على العصر "الذي حاور فيه كبار الشخصيات العامة .. فضلاً عن برامجه
الرمضانية القصيرة كل عام .
انتدبته كلية الإعلام لتدريس مادة الإنتاج الاذاعى ومادة الإلقاء .. وألقى
محاضرات في دورات التدريب بمعهد التدريب الاذاعى حول فن الحوار في الراديو
أجرى أكثر من حوار مع السيد الرئيس محمد حسنى مبارك تناقلت تفاصيله
الفضائيات ووكالات الأنباء الدولية .
مجال التليفزيون :
قدم برنامج "شاهد على العصر "على شاشة قناة النيل الثقافية أسبوعياً لمدة سنتين
الرئاسة :
رئيس جمعية المؤلفين والملحنين
العضوية :
¨ عضو اتحاد الكتاب
¨ عضو لجنة الدراما المنبثقة من مجلس أمناء اتحاد الاذاعه والتليفزيون
¨ عضو لجنة الشباب والرياضة المنبثقة من مجلس أمناء اتحاد الاذاعه والتليفزيون
¨ عضو نقطة الاتصال لحماية حقوق المكية الفكرية ومقرر الإعلام بهام
¨ عضو اللجنة العليا لمهرجان الاذاعه والتليفزيون
¨ عضو اخصائى بلجنة المؤلفين والملحنين بجمعية الساسيم بفرنسا .
المؤتمرات والندوات :
دورة الاتصال وتنظيم الأسرة "بجامعه كورنيل "بالولايات المتحدة 1984 م
دورة الاتصال والإدارة "جامعه ميتشجان" بالولايات المتحدة عام 1984 م
ملتقى الإعلام والتنمية وتنظيم الأسرة "بجامعه كالتيك" بالولايات المتحدة 1989 م
مؤتمر اتحاد تحكيم مهرجان الأغنية العربية الذي يقيمة اتحاد الإذاعات العربية
عضو لجنة تحكيم البرامج الإذاعية التابع لاتحاد الإذاعات العربية
الجوائز:
الجائزة الأولى من الاذاعه المصرية لبرنامج شاهد على العصر كأحسن سهرة حوارية في الاذاعه
الجائزة الذهبية :
لنفس البرنامج كأحسن مقدم برامج لبرامج شهر رمضان من 1983 إلى الآن ،شهادة تقدير من وزير الإعلام
من مهرجان القاهرة للاذاعه والتليفزيون عن الفترة المفتوحه هرم العلوم مع العالم المصري د / احمد زويل عام 1997 م
كأحسن مقدم لفترة مفتوحه من ستوكهولم عام 2000م
الشهادات :
§ شهادة تقدير من القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي إثراء الإعلام العسكري خلال عام 1994 م
§ شهادة تقدير من وزارة الدفاع رئيس أركان حرب القوات المسلحة في مجال البرامج الإعلامية العسكرية خلال العام 1995
§ شهادة تقدير القدوة الطيبة من المركز العربي للفنون والمعلومات 1994
§ شهادة تقدير من جامعه القاهرة كلية الإعلام بمناسبة مرور 25 عاما على
تخريج أول دفعه من أبنائها البارزين (1975 – 2000) شهادة تقدير مهرجان
القاهرة للاذاعه والتليفزيون يوليو 1996 لإبداعه المتميز في برنامج عمالة
الأطفال
§ شهادة تقدير بمناسبة الاحتفال بالعيد العشرين لانتصارات أكتوبر 1973 –
1993 لإسهامه الفني البارز في اوبريت السيرة الاكتوبرية من وزير الإعلام
§ شهادة تقدير دولة الكويت وزارة الإعلام للمشاركة الفعالة في إثراء اذاعه صوت الكويت من القاهرة
§ شهادة تقدير من اللجنة الدولية للاولمبيات للمساهمة البارزة في تنمية
وتطوير الاولمبيات والرياضة والمشاركة في تشجيع لصداقه والتضامن بين
الأفراد
المؤلفات :
ديوان شعر الهجرة من الجهات الأربع صدر عن هيئة الكتاب عام 1970 م
ديوان شعر أغنية إليها عام 1984 م
شاهد على العصر ويضم بعض حوارات البرنامج الاذاعى الذي يحمل نفس العنوان 1984 م ديوان شعر قصائد حب عام 2001
الإنجازات :
البرنامج العام :
تطوير الاذاعه وتطعيمها بالفترات المفتوحة والمسابقات
إعادة كبار الإذاعيين إلى الميكرفون
منع اذاعه الأغنيات الهابطة وتكثيف روائع