منتدى عالم البنات
اهلا وسهلا بكى فى منتدى عالم البنات الاصلى .... اذا كنتى زائرة نتمنى ان تسجلى وتشاركى معنا.....واذا كنتى عضوة تفضلى بالدخول
منتدى عالم البنات
اهلا وسهلا بكى فى منتدى عالم البنات الاصلى .... اذا كنتى زائرة نتمنى ان تسجلى وتشاركى معنا.....واذا كنتى عضوة تفضلى بالدخول
منتدى عالم البنات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى عالم البنات

منتدى رائع يضم كل ما يهم البنات

 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصص كتيييييييييير

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
the beaty girl
بنوتة مشاركة
بنوتة مشاركة
the beaty girl


لونك المفضل : قصص كتيييييييييير 682172071
مزاجى : قصص كتيييييييييير 1511e
علم دولتك : مصر
دعاء : قصص كتيييييييييير 113
الحيوان المفضل : قصص كتيييييييييير Pix55110
mms : قصص كتيييييييييير Q8adj5l63vlv
الجنس : انثى عدد المساهمات : 152
نقاط : 26060
العمر : 27
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : رايقة جدا و كوول على الأخر

قصص كتيييييييييير Empty
مُساهمةموضوع: قصص كتيييييييييير   قصص كتيييييييييير Icon_minitimeالإثنين فبراير 22, 2010 6:11 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه القصص من الممكن ان تسهل لاخصائى التخاطب عملة مع الاطفال فى اكتساب اللغة

حمار الرجل الصالح

.. في يوم من الأيام .. منذ قديم الزمان وقبل الإسلام كان رجل صالح راكباً حماره فمر بقرية .. قد دمرت و هجرها أهلها ..


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


.. فشرد بذهنه وأخذ يفكر في حال هذه القرية ..
.. ثم سأل نفسه متعجباً و مندهشاً .. هؤلاء أموات كيف يخلقون من جديد؟..كيف؟..وهذه العظام البالية كيف تعود صلبة؟ .. وكيف تكتسي
من جديد وتعود إليها الروح وتبعث إليها الحياة؟!! ..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

.. ورويداً.. رويداً .. راح النوم يداعب عيني الرجل الصالح وما هي إلا لحظات قصيرة حتى غاب عن الوعي .. وراح في نوم عميق دام مائة عام كاملة .. قرن من الزمان والرجل الصالح في رقدته هذا ميت بين الأموات وكذلك حماره ..



.. بعد مضي مائة عام من موت الرجل الصالح أذن الله له أن يبعث من جديد فجمع عظامه وسوى خلقه ونفخ فيه من روحه .. فإذا هو قائم مكتمل الخلق كأنه منتبه من نومه. فأخذ ..


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

.. يبحث عن حماره ويفتش عن طعامه وشرابه ..

.. ثم جاء ملك سأله: كم لبثت في رقدتك؟ ..
..فأجاب الرجل: لبثت يوماً أو بعض يوم ..

.. فقال الملك: بل لبثت مائة عام، ومع هذه السنين الطويلة .. والأزمان المتعاقبة فإن طعامك مازال سليماً وشرابك لم يتغير طعمه .. فقال الرجل: عجباًهذا صحيح! ..
.. فقال الملك: انظر إنه حمارك، لقد صار كومة من العظام ...انظر ...إلى عظام حمارك فالله عز وجل سيريك قدرته على بعث الموتى ..

.. نظر الرجل الصالح إلى عظام حماره فرآها وهي تتحرك فتعود كل عظمة في مكانها حتى اكتملت ثم كساها الله لحما ًفإذا بحماره قائم بين يديه على قوائمه الأربع ..
.. حينئذ اطمأنت نفسه وازداد إيمانه بالبعث فقال الرجل الصالح: أعلم أن الله على كل شيء قدير ..





المهر الصغير


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

.. كان يا مكان في قديم الزمان مهر صغير وأمه يعيشان في مزرعة جميلة حياة هادئة وهانئة، يتسابقان تارة ويرعيان تارة أخرى ، لا تفارقه ولا يفارقها ، وعندما يحل الظلام يذهب كل منهما إلى الحظيرة ليناما في أمان وسلام ..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

.. وفجأة وفي يوم ما ضاقت الحياة بالمهر الصغير ، وأخذ يحس بالممل ويشعر أنه لميعد يطيق الحياة في مزرعتهم الجميلة ، وأراد أن يبحث عن مكان آخر. قالت له الأم حزينة : إلى أين نذهب ؟ ولمن نترك المزرعة ؟, إنها أرض آبائنا وأجدادنا ..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

.. ولكنه صمم على رأيه وقرر الرحيل .. فودع أمه ولكنها لم تتركه يرحل وحده ، ذهبتمعه وعينيها تفيض بالدموع ..
.. وأخذا يسيران في أراضي الله الواسعة ، وكلما مرا علىأرض وجدا غيرهما من الحيوانات يقيم فيها ولا يسمح لهما بالبقاء ..

.. وأقبل الليل عليهما ولم يجدا مكاناً يأويا فيه .. فباتا في العراء حتى الصباح .. جائعين قلقين .. وبعد هذه التجربة المريرة ..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

.. قرر المهر الصغير أن يعود إلى مزرعته لأنها أرض آبائه وأجداده .. ففيها الأكل الكثير والأمن الوفير .. فمن ترك أرضه عاش غريباً ..



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ثأر الثعلب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


.. عثر الثعلب على حظيرة للدجاج .. بجوار كوخ الحطاب ونجح

فى أن يحفر نفقاً يدخل منه إليها ، وغطى فتحته بأغصان الشجر . وكان يتسلل كل ليلة

إلى الداخل .. يسرق أحدى الدجاجة ويأكلها فى الغابة .. حتى أكل نصف الدجاج ..


وكان الذئب يراه وهو مستمتع بأكل الدجاج ، فيغتاظ ولا يستطيع أن يبين

له حسرته وجوعه ،
وأخيراً سأله
: "

من أين لك كل هذا الدجاج يا صديقي ، كل ليلة دجاجة ؟!
فرد الثعلب :
إنما يرجع ذلك إلى ذكائي ..

ومهارتي فى الاحتيال ، بعد أن قضيت الصيف كله فى أكل العنب . وكنت أنت غارق

لأذنيكَ فى لحم الإوز . وفى أحدى الليالي ، ذهب الثعلب كعادته لسرقة الدجاج ، فسمع

صوت الكلب داخل الحظيرة وهو لا يزال فى منتصف النفق ، فجرى بسرعة عائداً إلى

الغابة . وفى الطريق رأى الذئب قادماً ..

فقال فى نفسه :
لا دجاج بعد الآن .. وسأعود للجوع الذي عرفته فى الصيف على

يدي الذئب ، دون أن يرحمني وأنا أتوسل إليه أن يعطيني عظمةً فقط كم سيضحك علىّ

ويسخر منى لابد أن أتصرف بسرعة وأسخر منه أنا ..


رقد الثعلب على بطنه كأنه مريض ..


فقال له الذئب

" ما بك يا صديقي؟ .

فقال :

" وقفت عظمة كبيرة فى حلقي الليلة وأنا أكل الدجاجة ، فقلت لابد أنه

ذنبكَ لأنني لم أخبركَ بسر الدجاج " .


فرد الذئب :

" هكذا الدنيا يا صديقي ، يوم لكَ ويوم عليكَ . أنا أيضاً كنت أسرق الإوز

من القرية القريبة فى الصيف ورفضت أن أخبرك بمكانه " .

فقال الثعلب بدهاءٍ
:
" وهل تظن أنني

نسيت ذلكَ ؟ أسمع يا صديقي ، هل تعرف شجرة الصنوبر العتيقة التى فوق التل هناك ؟


فقال له :
" نعم "

فقال الثعلب :
" إنها شجرة سحرية لو درت حولها عشر مرات وذيلك فى فمك وأنت تقول " أنا الذئب الخفي " .. لا كلب ..

يستطيع أن يراني وأنا أراه ولا يجري ورائي إلا وتسمرت قدماه " فلن يستطيع الكلب أن

يهاجمك ، حتى ولو كانت بينك وبينه خطوة واحدة " .

ضحك الثعلب وقال :
" هكذا ؟ "

فقال الثعلب:
" أقسم لك برأس والدي ..

أن هذه هي التعويذة السحرية ، التي تمكنني من سرقة الدجاج والكلب معهم فى الحظيرة.

وأنت بنفسك رأيت كمية الدجاج التي أحضرتها وأخرها الليلة " .

ثم أخبره بمكان الحظيرة والنفق وفتحته . فكر الذئب الجائع قليلاً ، ولكنه تشجع بعد أن

تذكر الدجاج . ضحك الثعلب كثيراً وهو يري الذئب يدور حول الشجرة وذيله فى فمه ،

وضحك أكثر وهو يتخيل مصيره القادم . جرى الذئب إلى الحظيرة وفرح عندما سمع

صوت الدجاج وفرح أكثر عندما وجد فتحة النفق ، و
دخل

سريعاً وسمع صوت الكلب فتهلل ودخل بشجاعةٍ فتلقاه الكلب بأنيابه ومخالبه ، ودخل

الحطاب بفأسه ، لكنه استطاع الوصول إلى فتحة النفق


.. فهرب أخيراً ..

.. تاركاً لهم قطعة من ذيله ودموع الندمِ لأنه صدق كلام عدوه الثعلب ..



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]القطة التي قالت لا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



القطة الصغيرة توتو .. كانت ترفض الذهاب إلي

المدرسة كل يوم, و إذا ذهبت بعد إلحاح أمها , أو تهديدها , تنام أثناء الدرس أو تشاغب

في الفصل. وأبدا , أبدا لا تؤدي واجباتها المدرسية. كان الجميع ينصحونها بفائدة التعليم

, لكنها كانت تقول لهم: - لا أريد أن أتعلم شيئا. أنا أعرف كل شيء, أعرف أني قطة , و

أعدائي هم الكلاب الذين يطاردونني, و الفئران الذين أطاردهم و آكلهم, ماذا غير ذلك؟!


فقدت الأم صبرها و قالت:-
حسنا لن تذهبي إلي المدرسة بعد الآن ..

و كوني قطة جاهلة .. و ستندمين طوال حياتك ..


فرحت القطة و رقصت و هي تقول:
- وداعا

للاستيقاظ مبكرا. وداعا لبرودة الصباح. وداعا للنظام و عصا المدرس, أنا حرة.. هيييه.

و في أحد الأيام ,
دعت القطط الصغيرة القطة توتو للذهاب إلى

حفل الربيع ، المقام بحديقة الفراشَات فى وسط الغابة ،


وقالوا لها : -
نحن سنذهب معاً بعد خروجنا من

المدرسة ، وستحضرين بمفردك من المنزل . نزلت القطة إلى الشارع ، قبل الموعد

بنصف ساعة ..

وقالت :
-

سأركب أتوبيس رقم 30 ، وأنزل فى شارع الوردة الحمراء ، وأمشي فيه حتى نهايته

فأجد الحديقة على اليسار ..

هذا ما قالته لي القطط بالضبط . مرت الأتوبيسات أمام القطة

لكنها لم تستطيع قراءة الأرقام المكتوبة عليها ..


فقالت فى نفسها : -
إذا سألت أي حيوان فسيعرف أنني جاهلة ، علىّ أن

أفكر بسرعة ، فكرت القطة وتذكرت رقم 3 ،


وقالت فى نفسها :


- رقم 3 يشبه رقم 30 ، لابد أنه أقرب رقم إليه أنا أتذكر رقم

مرت على الشوارع الجميلة فلم تعرف أسمائها رغم وجود اللافتات .. فجلست صامتة

حتى النهاية
3 : ثلاث أسنان صغيرة لأعلى وواحدة طويلة . ركبت القطة الأتوبيس 3


وهى فرحانة ..

فسألها السائق :

- لماذا لم تنزلي لقد أنتهي الطريق ..


فقالت له :

- هل هذا هو شارع الوردة الحمراء الذي ينتهي عند حديقة الفراشَات ؟


فقال لها : -

لا .. إنه شارع العظام ، الذي ينتهي بحديقة الكلاب ..

خافت القطة وبكت ..


فقال لها السائق : -

لا تخافي يا صغيرتي سأجعلك تركبين أتوبيس رقم 30 بعد أن تعودي معي ، وفعلاً ركبت القطة ..
أتوبيس 30 ، ونزلت فى شارع الوردة الحمراء ، لكنها لم تعرف الاتجاه

الصحيح الذي

تمشي فيه لتصل بسرعة إلى الحديقة ، فسالت الحيوانات التي قابلتها فى الطريق ، حتى

وصلت إلى الحديقة ، لكنها لم تجد إلا
الحارس الذي قال

لها : -
لقد انتهت الحفلة منذ ساعة .

عادت القطة المتعبة إلى المنزل . أخذت حماماً ساخناً .. وجرت

إلى السرير ..

.. وهى تقول لأمها
: -

.. أرجو أن توقظيني غداً مبكراً .. حتى لا أتأخر عن موعد المدرسة ..





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]الديك الحكيم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

على أطراف الغابة ، كان يعيش ثعلب شرير ، لم يترك حيوانا

إلا وأغار عليه ، أو خطف أطفاله . فاجتمعت كل الحيوانات لمناقشة أمر الثعلب

، قال الأرنب :
لقد آكل

أطفالي منذ يومين ،
وقالت الإوزة
لقد

آكل أختي الأسبوع الماضي .
وقالت الغزالة :

وأنا مازالت رجلي مجروحة من مخالبه أثناء هروبي منه بالأمس . إننا لا

نستطيع مواجهته ، فليس بيننا كلب يخافه أو نمر نشكوه إليه . لابد أن نرحل من هذا

المكان
رد الأرنب قائلاً : لن نترك وطننا

، وإذا كنا ضعافاً بأجسامنا ، فنحن أقوياء بعقولنا ، يجب أن نفكر في حيلة تخلصنا منه

.. فكرت الحيوانات وتناقشت طويلاً فلم تجد حلاً ، وفجأةً قال الديك العجوز : البئر ..

لو سقط الثعلب فى البئر المهجورة القريبة من بيت المعز

فسيموت حتماً ‍‍

صفقت كل الحيوانات للفكرة ،

وقالت : وكيف يا كوكو ؟

فقال لهم : أولاً سنجمع طعاماً يكفينا

ليومين ونحتفظ به فى منازلنا . ثم نتعاون جميعاً فى جمع فروع الأشجار الرفيعة

والحشائش ، ونغطي بها فتحة البئر ، وبعد ذلك نحشو جلد ماعز بالقش ، ونضعه فوق

الفروع والحشائش التى تغطي البئر ، فيظن الثعلب أنه ماعز حقيقي ويهجم عليه ويسقط

فى البئر . وإلى أن يتم ذلك سنبقي فى منازلنا ونتغذى بالطعام الذي جمعناه .

ردت جميع الحيوانات فكرة رائعة يا كوكو ..

ولكن

أفرض أن الثعلب لم يأتي خلال اليومين ؟


رد الديك :

يجب أن يقوم أحد الطيور بأخبار الثعلب أن الماعز

تشاجر مع أمه ،
وترك البيت ، وهو يبيت فى العراء ، وطبعاً لن يضيع

الثعلب هذه الفرصة . قال الغراب أنا لا أنسي المعروف . لقد كنتم تطعمونني من طعامكم

وجناحي مكسور حتى شفيت ، وقد حانت الفرصة لرد الجميل ، أنا الذي سأخبر الثعلب ،

ولن أتركه حتى يجري أمامي لالتهامه .
بدأ الجميع العمل بكل نشاط فجمعوا طعامهم ، ثم تفرغوا لعمل

الفخ ، وعندما انتهوا اختبئوا فى منازلهم .


وطار الغراب إلى الثعلب فأخبره بأمر الماعز وقال

له :
أنا حزين من أجله ، البرد شديدٌ هذه الليلة ، وهو وحيدٌ بعد أن رفض

استضافة كل الحيوانات له حتى الصباح . أدعوا الله معي يا ثعلب أن يكون قد غير رأيه

وذهب إلى أحد الحيوانات .
قال الثعلب بدهاء :

يااه ، كم أنا حزين من أجله . وقال فى نفسه : وفرحان من أجلي ، وهل يوجد مكان فى

الدنيا أدفأ من معدتي ؟


ترك الثعلب الغراب لينام على الشجرة ، وجري داخل الغابة ،

وهو يرقص من الفرح ، ويقول لنفسه :
فوراً سأذهب للبحث عنه بالقرب

من بيت أمه . أخذ الثعلب يجري ويجري ، يبحث عن الماعز ، ويفكر في طعم الماعز ،

ولحم الماعز ، وبكاء الماعز ، وفجأة رآه
فقفز عليه قفزة قوية

فسقط فى البئر ، وصرخ صرخة شديدة ، أيقظت جميع الحيوانات ، فخرجوا من منازلهم

وتبادلوا العناق والقبلات والتهاني بخلاصهم من الشر ، وهم يصيحون جميعاً ،


.. "يحيا كوكو الحكيم" ..



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]القسم

قالت الثعلبة لابنتها الصغيرة وهى تعلمها فنون الصيد :

عليكِ اختيار فرائسكِ من الدجاج والبط والأرانب والأغنام . وعليك بعد

تحديد فريستكِ ، اصطيادها فى ظروف مناسبة حتى تضمني النجاح .


فقالت الصغيرة :
أذكري لي أمثلة

للظروف المناسبة ،
فأجابت :
تختاري

مثلاً الشاة الشاردة ، أو الدجاجة البعيدة عن زملائها ، ليسهل خطفها بسرعة وهى

وحيدة ، أو تختاري مهاجمة حظيرة طيور ، لا يحرسها كلب ، أو قطيع أغنام بعيدٌ عن

الراعي النائم .

قالت الصغيرة :فهمت الآن يا أمي ..

ولكن متى سأخرج معكِ ؟

قالت لها :غداً. ولكن يجب أن تقسمي ..

أمامي الآن إنكِ لن تضعفي أمام الجوع حتى لو قضيت أياماً طويلة على أكل الفاكهة فقط ..

فقالت : أقسم ..

فقالت الأم :
وتقسمي أيضاً أنكِ لن

تتذوقي لحماً لم تصطاديه بنفسكِ ، ربما يكون فخاً نصبه الإنسان ليصطادنا من أجل

الفراء .

فقالت : أقسم ..


فقالت الأم :
وتقسمي أخيراً أن ترددي

هذا القسم كلما خرجتِ إلى الصيد .


قالت :

أقسم يا أمي أن أفعل كل ذلك .

خرجت الثعلبة مع أمها لأول مرةٍ للصيد ،

وعادت ببطةٍ اشتبكت رجلاها بالأغصان المتدلية فى البحيرة ولم تستطع الهرب .

وفرحة الثعلبة الأم وقالت هذا رائع بالنسبة للمرة الأولى

، ولكن تذكري أن اختبارك الحقيقي سيكون فى حالة الجوع ونقص الطعام

، تكرر خروج الثعلبة الصغيرة مع أمها مرات ومرات ، تأكدت خلالها الأم أن أبنتها

أصبحت ماهرة بما فيه الكفاية لتعتمد على نفسها ن قالت لها : الآن اطمأن قلبي عليكِ .

يمكنكِ أن تشقي طريقكِ وحدكِ ..


ولكن لا تنسي القسم .

مرت الأيام على الثعلبة الصغيرة وهى تجد فرائسها هنا أو

هناك ، حتى جاء الشتاء القارس فلجأت بعض الحيوانات للبيات الشتوي والبعض الأخر

قلل من خروجه ، وأصبحت الثعلبة لا تجد ما تأكله بسهولة ، وذات مرةٍ

هطلت الأمطار لمدة يومين كاملين ، وفشلت الثعلبة فى العثور على أية فريسة ، ولم تجد

إلا البرتقال ، فقالت فى نفسها : أنا لا أحب طعمه المالح ، لن آكله . ومر يوم آخر وهي

جائعة رافضة البرتقال ، ومر يوم ثالث وهى تجرى فى الغابة لا تجد شيء ،


وفجأة فاحت رائحة اللحم ..
فسال لعابها ، وبحثت

عنه كالمجنونة ،
حتى رأته فهجمت عليه ، فانطبق الفخ عليها ..

ولم يستطع الندم أو القسم أن يخلصها ..

لأنه جاء بعد فوات الأوان ..








[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]الأرنب المشاغب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


تشاجر الأرنب الصغير مع إخوته,لكي يخرج و يلعب مع

السنجاب و لكنهم منعوه.لأن الثعالب كانت تعوي طوال الليل في المنطقة كلها, و ربما

كانت مختبئة هنا أو هناك


غضب الأرنب و قال لهم: أنا لم أسمع


صوت أي ثعلب بالأمس!


فقالوا له: لقد كنت نائما نوما عميقا ..

و


يجب أن تصدقنا.


قال الأرنب في نفسه:

إنهم يكذبون علي


لأنهم لا يحبون صديقي السنجاب,و لا يحبون لعبي معه.

هرب الأرنب من البيت,و بحث عن السنجاب فلم يجده,فقال

ربما كان عند شجرة الجوز.سأذهب إليه.

وهناك شاهده الديك الواقف على الشجرة ..

فقال له: كيف
خرجت اليوم أيها الأرنب؟ ألم تسمع عواء الثعالب طوال

الليل؟


أدرك الأرنب أنه أخطأ.لأنه لم يصدق كلام إخوته

,و أنهم كانوا على حق,فجرى بأقصى سرعة عائدا إلى البيت.ل

كن اثنين من الثعالب لاحقاه,و أمسكا به.فأدرك الأرنب الموت.ولم يستطع


التحرك و مخالب أحد الثعلبين على ظهره.

زمجر الثعلب الذي طمع في الأرنب وحده ..

قال للثعلب
الآخر:

انه أرنبي وحدي.فرد الثاني:لقد طاردته معك,ولي نصفه. فقال له:ألا


ترى أنه تحت مخالي أنا؟امش بعيدا. امش من هنا و إلا قتلتك.

وهنا هجم الثعلب الثاني عليه,ودارت بينهما مشاجرة


حامية,

ففر ألأرنب
المذعور بكل قوته حتى أن الثعلبين اللذين تداركا الأمر متأخرا

لم يستطيعا اللحاق به.


وصل الأرنب الذي رأى الموت بعينيه إلى البيت,وعادت الثعالب

إلى الغابة .. و قد تعلم الثلاثة درسا لن ينسوه أبدا .




.. جحا و الحلوى ..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

دخل جحا أحد المحلات التي تبيع الحلوى والفطائر......وطلب من البائع أن
يعطيه قطعة من الحلوى.....
لم تعجب الحلوى جحا.......فطلب من البائع أن يستبدلها بقطعة من الفطير.....
أخذ جحا قطعة الفطير......وأنصرف دون أن يدفع ثمنها.......
نادى البائع على جحا وقال له: لم تدفع ثمن الفطيرة يا جحا؟!!!
فقال جحا : ولكنني قد أعطيتك قطعة الحلوى بدلاً منها
فقال البائع : ولكنك لم تدفع ثمن الحلوى أصلاً!!
وقال جحا: وهل أخذت الحلوى وأكلتها حتى ادفع ثمنها؟؟؟!!!

***ـــــ***ـــــ***

.. جحا في المزرعة ..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


دخل عجل مزرعة جحا.....وأخذ يعبث بالمزرعة.....ويأكل البرسيم
وفي هذه اللحظة دخل جحا المزرعة وقام بضربة....ولكن العجل فر منه
وحينئذ فكر جحا ثم قال: -لابد انه عائد إلى أمه......
ذهب جحا ألى حيث تقيم الام فوجد العجل واقفاً تحت رجليها وهو في حالة
ذعر وخوف......أخذ جحا العصا وأخذ يضرب الأم .
حينئذ صاح صاحب البقرة محتجاً على جحا وقال: وماذا فعلت البقرة حتى
تضربها؟؟؟!!
فقال جحا: حينما لا تحسن الأم تربية أبنها فأنها تستحق الضرب!!!








.. قش في قش ..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

.. تحكي هذه القصة عن شاب كسول حاول خداع أميرة جميلة تحب سماع مغامرات وعجائب الرحلات ..
.. حيث قرر أن يخدع الأميرة ويقول لها أنه سافر إلي بلاد عجيبة وشاهد فيها من العجائب ما تقشعر له الأبدان ..



.. وأخبر الشاب الكسول الأميرة أنه سافر إلي بلاد مصنوعة من القش ..
.. وكل أهل هذه المدينة من القش .. يأكلون القش ويشربون القش ..
.. وملاعقهم من القش ..
.. ويتناولون مهلبية من القش !! ..



.. شعرت الأميرة بأن كلام هذا الشاب غريب ..
.. وأن هناك شيئا غير معقول في حديثه عن بلاد القش ..
.. فأخبرت والدها السلطان ..
.. الذي قرر استضافة هذا الشاب ليسمع منه أكثر عن بلاد القش ..


وقرر السلطان كشف خداع هذا الشاب الكسول .. فبدأ بتقديم له الطعام وأدواته مصنوعين من القش ..
كتم الشاب غيظه .. وكل يوم يقدم له السلطان حساء من القش ومهلبية من القش ..
إلي أن صرخ الشاب واعترف للجميع أنه يكذب وأنه لم يزر بلاد مصنوعة من القش ..
وأصبحت حكاية هذا الشاب متداولة بين أرجاء المملكة جزاء كذبه وخداعه..


.. بائع العجائب ..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تحاول هذه القصة إلقاء الضوء علي نتيجة التسرع في اتخاذ القرارات وعدم التفكير بحكمة قبل الإقدام علي فعل شيء معين، والتي قد تؤدي في النهاية إلي خسارة الفرد لأشياء ثمينة مثل أمواله.

وقصة " بائع العجائب " تتناول حكاية تاجر اشتهر بين قومه بحبه في اقتناء كل عجيبة توجد في أي مكان في العالم ، فهو يسافر بكثرة أملا في الوصول إلي أي عجيبة تخطر علي البال .

وذات مرة قرر أحد الأشخاص خداع هذا التاجر ، وأوهمه بأنه يمتلك عجيبة من عجائب الدنيا ، إذا مشت لا تقف ، وإذا وقفت نامت ، وفي النهاية اكتشف التاجر خداع الرجل له ، لأن هذه العجيبة ما هي إلا مجرد ساعة عادية ، وحصل الرجل من التاجر علي كيس من الذهب.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وحكي التاجر ما حدث له لحمال عجوز مر عليه وهو حزين لضياع أمواله ، فقرر الحمال مساعدة التاجر ، ونجح في خداع الرجل الغريب عندما أوهمه أنه يحمل في صندوقه عجيبة عمرها طويل يمتد لمليون سنة وليس لها يدان ولكنها تحمل الأشياء وليس لها قدمان ولكنها تجري وتأتيك أينما كنت، وإذا أغلقت الباب في وجهها تدخل لك من تحته .

وقال الحمال العجوز للرجل الغريب أنه لن يفتح الصندوق حتي يقسم له أنه سيعطيه كيسا من الذهب ، وأقسم الرجل ، وفتح الحمال الصندوق ولم يكن به أي شيء سوي الهواء ، وعرف الرجل الغريب ان الحمال نجح في خداعه ، مثلما خدع من قبل التاجر المسكين.

ورجع الحمال إلي التاجر المسكين وهو يحمل له كيس نقوده الذي أخذه منه الرجل الغريب بالغش والخداع.
.. هدية الأميرة ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

.. تتناول هذه القصة جانبا مهما من الحياة يتعلق بنتائج التدليل الزائد عن حده للأطفال من قبل الآباء ..
.. والمعاناة التي قد يواجهها الآباء عندما يفشلون في العثور علي ما يرغبه الأبناء في بعض الأحيان ..

وقصة " هدية الأميرة " تتناول حياة أميرة صغيرة تعيش في رعاية والدها الملك العظيم ..
.. ويقوم الملك بتلبية جميع رغباتها من الحرير والدفء والياقوت ..
.. وهو يشعر بالسعادة لأن ابنته الأميرة سعيدة للغاية ..


وذات مرة قابلت الأميرة ابن البستاني الفقير الذي قرر أن يعلمها درسا لن تنساه أبدا ..
.. عندما قال لها أنه يمتلك حريرا ناعما ..
.. ونار حمراء لا تلسع .. ونجوم لامعة ..
.. وكل هذه الأشياء مع بعضها وأيضا تمشي علي الأرض ..


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


.. و جن جنون الملك عندما طلبت منه ابنته الأميرة هذه الأشياء ..
.. خصوصا أن الحكماء أجمعوا علي استحالة جمع هذه الأشياء مع بعضها ..
.. وأعلن الملك بعد ذلك عن مكافأة كبري لمن يجلب لابنته ما تريد ..
.. خاصة أنها مرضت مرضا شديدا ولم يفلح الأطباء في علاجها ..


وجاء ابن البستاني الفقير ليفجر مفاجأة ويعلن للجميع أنه يمتلك الحرير الناعم والنار التي لا تلسع والنجوم اللامعة ..
.. وذلك في قطته الصغيرة التي تملك شعرا حريريا ولسان أحمر ناري لا يلسع وعيون لامعة مثلا النجوم ..
.. فرحت الأميرة وشفيت من مرضها وحصل ابن البستاني الفقير علي مكافأة مالية كبري وأصبح أميراً ..

.. ليتعلم الثقة فى الله ..
.. احكي لطفلك قصة "السمكة الهدية " ..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

.. يحكي أن هناك صياداً يذهب ليصيد السمك ثم يبيعه في السوق ..
وذات يوم تتبعه لص وعرف كل شيء عن محفظة الصياد وما تحتويه من نقود ..
وفكر في حيلة لسرقتها .. ثم تتبعه إلي أن ركب الصياد مركبا ليصل الي بيته
وركب خلفه ..


وبعد فترة صاح اللص يا قوم لقد سرقت تعجب الجميع وطلبوا منه أن يصف شكل حافظته


وكم بها من نقود فوصف حافظة ذلك الصياد فقرروا أن يضع كل من علي المركب حافظته ليظهر السارق ،


اندهش الصياد وهو الذي يعرف عنه بالصدق والأمانة وتأكد أنه عندما سيظهر حافظته سيعتقد الجميع انه سارق ،


فايقن أن هذا الرجل تتبعه ويريد سرقته بذكاء ..




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وبسرعة فكر الصياد في حيلة ليحافظ علي سمعته فما كان له سوي ان يلقي حافظته في البحر قبل ان ياتي دوره ..
أملا وثقة في الله ان يعوضه الله خيراً ، وعندما جاء دوره أشار إلى أنه لا يملك
أي نقود ..
.. ووصل بلدته حزينا علي ما حد ..



وفي صباح اليوم التالي ألقي الصياد بشباكه طول اليوم .. ولم يصطاد شيء سوي سمكة واحدة كبيرة فى نهاية اليوم ..


وقال في قرارة نفسه لقد انتهي السوق من سيشتري سمكة واحدة ؟ ساخذها لأولادي لياكلوها ..


ثم عاد إلى البيت وطلب من زوجته طهي السمكة .. وأثناء تنظيفها شقت الزوجة بطن السمكة فإذا بها تجد مفاجأة ..


وأخبرت الصياد فاندهش فوجد حافظة نقوده قد ابتلعتها السمكة .. وأعادها الله له ..

وهنا اطمئن قلبه وشكر ربه لأنه صاحب حق وقد أعاده الله له الذي لا تضيع عنده الحقوق ويرد الودائع ..



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://girls.progoo.com
S♥ly
Admin
Admin
S♥ly


لونك المفضل : قصص كتيييييييييير 682172071
مزاجى : قصص كتيييييييييير 111zo
علم دولتك : مصر
دعاء : قصص كتيييييييييير Iuca_110
الحيوان المفضل : قصص كتيييييييييير Pix14610
mms : قصص كتيييييييييير 5zlri9u1f01o
الجنس : انثى عدد المساهمات : 1742
نقاط : 30243
العمر : 27
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : كوووول على طول وبحب المنتدى

قصص كتيييييييييير Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص كتيييييييييير   قصص كتيييييييييير Icon_minitimeالجمعة فبراير 26, 2010 1:48 am

شكرا على القصص الجميلة
وعلى مجهودك الراائع
Sad
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alamelbanat.ahlamontada.com
 
قصص كتيييييييييير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى عالم البنات :: 
عالم الثقافة والادب
 :: بحر القصص
-
انتقل الى: